لا شك أن دولتنا الحبيبة أولت لكل جانب اهتمام يقود هذا البلد للنماء، ولكنها لم تنس الماضي التليد، الذي به ازداد خيرنا ورقينا، لذلك أولت اهتمامًا بذكرى كل هدف تحقق بهمة عالية، تذكرنا دومًا أننا لانهزم بل نحقق ما نرجو ونصبوا إليه.
وهذه الأيام نحتفل ونشارك مملكتنا، المملكة العربية السعودية، بهذا اليوم للعام الثاني على التوالي، (23 فبراير) من كل عام، والذي يعتبر من أهم الأحداث التي شكلت تاريخ المملكة العربية السعودية.
نعم إنها ذكرى عظيمة لليوم الذي بدأت فيه مملكتنا الحبيبية مرحلة جديدة من مراحل الاستقرار في شبة الجزيرة العربية وهي تأسيس هذا البلد العظيم.
مملكتي دمتِ لنا حبًا وشموخًا وفخرًا..
أسأل الله الكريم أن يوفق بلدي الحبيب لتحقيق رؤيته المستقبلية في بناء مجتمع مزدهر واقتصاد قوي وحياة كريمة، وكل عام ووطني بخير وسلامة وتقدم ورقي.
أماني بنت عبدالعزيز المقبل - موظفة