الجامعة السعودية الإلكترونية

مذكرة تفاهم بين مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة والجامعة السعودية الإلكترونية لخدمة قضايا الإعاقة

مذكرة تفاهم بين مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة والجامعة السعودية الإلكترونية لخدمة قضايا الإعاقة

مذكرة تفاهم بين مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة والجامعة السعودية الإلكترونية لخدمة قضايا الإعاقة

مذكرة تفاهم بين مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة والجامعة السعودية الإلكترونية لخدمة قضايا الإعاقة

11 جمادى الأولى 1444

وقعت الجامعة السعودية الإلكترونية مذكرة تفاهم مع مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، بهدف تحقيق التعاون المشترك فيما بينهما، وتوحيد الجهود في مختلف مجالات الإعاقة، والتدريب، والبحث العلمي المتخصص في مجال الإعاقة، والنشر العلمي، وتطبيق وتنفيذ الدراسات والأبحاث العلمية المشتركة في مجالات الإعاقة، والتعاون في تنظيم المؤتمرات والملتقيات العلمية والندوات المتخصصة وورش العمل التدريبية.

حيث وقع المذكرة رئيس مجلس أمناء مؤسسة الملك سلمان غير الربحية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسعادة رئيسة الجامعة السعودية الإلكترونية الأستاذة الدكتورة ليلك بنت أحمد الصفدي،
وشملت أوجه التعاون بين الجانبين في العمل المشترك على تطوير وسائل ومجالات البحوث والدراسات ذات الصلة بالإعاقة، والاستفادة من منصات التعليم لدى الجامعة، واستحداث وتطوير برامج تدريبية للأشخاص ذوي الإعاقة، ومشاركة الجانبين في تنظيم المؤتمرات والندوات والورش التدريبية المتخصصة، وتجويد البرامج التعليمية وتكييفها بما يتناسب مع الأشخاص ذوي الإعاقة، واستحداث تطبيق إلكتروني لمساعدة الطلاب ذوي الإعاقة في التعليم والتدريب والاستفادة من أنشطة الطرفين، والتعاون في إقامة دورات تدريبية تختص بالترجمة، والتعاون في ترجمة البحوث والدراسات لمساعدة ذوي الإعاقة، والتعاون في الدراسات المتعلقة بتوفير بيئة جامعية داعمة لذوي الإعاقة، والتعاون في مشاركة أفضل الممارسات المحلية في تهيئة المباني والمرافق لفروع الطرف الجامعة لتطبيق معايير الوصول الشامل، والتعاون في تطوير برامج إلكترونية مشتركة لخدمة المجتمع، والتعاون في مجال التدريب الطلابي الميداني.

ويسعى الطرفين، من خلال هذه المذكرة، إلى تفعيل التعاون الاستراتيجي لتطوير الخبرات والكفاءات في مجال الأبحاث الخاصة بالإعاقة، والعمل على إثراء المعرفة في مجالات الوقاية والرعاية المتعددة، مما سيعود بالنفع والفائدة على المجتمع، كما أن هذا التعاون يسعى لتحقيق الأهداف الوطنية التي تخدم قضايا الإعاقة.

مشاركة